معرض

المدونة مازالت تحت الإنشاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

مازال هناك الكثير من مقالات الحبيبة ~ أم جويرية ~ التي تحتاج للتدقيق ونظرا لانشغال فريق العمل فقد آثرنا أن ننشر المدونة ونحدثها تباعا خوفا من أن تأتينا المنية فتحرم الحبيبة من العمل بأكمله

استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

قصة من الواقع

قصة حياة أم جويرية رحمها الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحلقة الأولى

البداية..

اليوم يوم الزفاف، امتلأ المنزل ضجة ومرح، والكل يسأل أين العروس؟ لقد كانت العروس متعبة من وضع اللمسات الأخيرة للمنزل مثل كل العرائس ولكن ليس هذا ما يتعبها حقًا! فلقد تذكرت العروس ما قد حدث في الماضي القريب..

إنه وفاة عمها القريب إلى قلبها جدًا ولكن هذه هي سُنة الحياة، ولما مرت به من حالة اكتئاب قرر والدها وخطيبها الإسراع في الزواج، عسى أن يكون ذلك منفذًا تخرج به من حالة الاكتئاب التي كانت تعيشها هي وعائلتها، فلقد كان هذا العم حنونًا وعطوفًا على الجميع..

استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

كفاكَ تفاخرًا يا ابن آدم.. فأصلك من ماءٍ مهين

ألا تعرف من أنا؟!
أنا من عائلة (…)!
أنا بلدي (…) وكلي فخر..
أنا حاصل على الدكتوراه في (…).
أنا زوجي (،،،).. وعندي من الأولاد (…).
رصيدي في البنك (…).

عبارات تتردد هنا وهناك، بمناسبة أو بدون مناسبة، في مواقف مختلفة.. منها التعارف، وأخرى للإرهاب، وبعضها للزهو والخيلاء والعُجب! فعادة ابن آدم التباهي بما لديه، من حسب ونسب ومال وبنون وشهادات و.. و.. أفق يا ابن آدم من غفلتك وملهاتك بفتن وزهو الدنيا! أفق يا ابن آدم فأنت أحقر مما تدّعي الفخر به! أفق يا ابن آدم فما أنت إلا عدّة أنفاسٍ في صدر ميّت! أفق يا ابن آدم فأنت بشرٌ مِن مَن خلق الله، وكان يمكن أن تكون خلقًا آخر لو أراد الله لكَ ذلك.. بعوضة أو ما فوقها.. فكفاك تفاخرًا يا ابن آدم.. كفاكَ!
استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

“..وإذا خاصم فجر”

“..وإذا خاصم فجر”
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه،،

بســم الله الـرحمــن الرحيــم
والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:” آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتمن خان. وفي رواية: إذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر”.) صحيح بن كثير في تفسير القرآن 8/254).

هذا الحديث يوضح صفات من صفات المنافقين، قد تكون في أي عبد حتى لو كان مسلما!!.. ولكنها صفات نفاق عملي وليس عقدي.

*الفرق بين النفاق العملي والعقدي*..
استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

أهوال يوم القيامة

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة.

ها فكرت يوما بذلك اليوم؟…يوم القيامة؟؟!!

هل حاولت يوما أن تتخيلي أو ترسمي له في خيالك من المشاهد التي ذكرت في القرآن أو جاءت في السنة…!!!

هل استشعرت ذلك اليوم…..!

هل حاولت أن تتخيلي نفسك في ذلك اليوم حيث تموت الحياة على الأرض، وتتحول الى أهوال… وهي بداية النهاية!

هل تصدقين حقا أن ذلك سيحدث فجأة، وأنه قد يكون بعد لحظات؟…

نعم…قد تكون اللحظة القادمة هي آخر لحظات الحياة… لا أقصد حياتك فقط… بل أقصد فعلا كل أنواع الحياة على وجه الأرض…!

والكل يجري … نفسي .. نفسي!

حيث لا ينفع مال ولا بنون… ولا صاحب ولا صاحبة… ولا قريب ولا بعيد… إلا من أتى الله بقلب سليم…

ويا له من موقف…ويا لها من مشاهد…!!

ففعلا هل عشت هذا اليوم؟…

تخيلي معي…!!!

فماذا أعددتِ له… فإن كنت لا تصدقي… فهذا والله ما سيحدث!…

هل ممكن لأحد أن يعيش تلك اللحظات ويستشعرها حقا؟…

نعم… فذلك ما حدث لي..وشعرت بكل ما رأيت…!

استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

وبالوالدين إحساناً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

لقد وصّانا الله عز وجل في كتابه العزيز، وعلى لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ببر الوالدين، ومن أهمية الموضوع عند الله، فلقد ذكره بعد عبوديته سبحانه مباشرةً! وذلك في كل المواضع التي ذكرت بر الوالدين! فما بالك بأهمية ذلك العمل وقدره عند الله؟

وذلك في قوله تعالى:
{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلا قَلِيلا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ} [البقرة: 83].

{وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالا فَخُورًا} [النساء: 36].

{قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [الأنعام: 151].

{وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا} [الإسراء:23]. استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

أختـي الحبيبة.. إن لم تنفعِي الدعوة.. فلا تضرّيها

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أجمعين،
أما بعد..
أوساط الملتزمين، إذا أبحرنا داخلها وجدنا فيها وجوه شتّى، فمنهم جديدٌ على الطريق، ومنهم ثابتٌ ماضٍ في الطريق، ومنهم أصابه الفتور، ومنهم منتكس والعياذ بالله!!
أنماط مختلفة، كما هو حال أي مجتمع في الوجود، ولو شآء الله لهدى الناس أجمعين وجعلهم أمّة واحدة، قال تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ} [يونس:99].
ولو شأء الله لجعلهم على درجة واحدة من الإيمان، ولكن الإيمان ينقص ويزيد، قال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ} [الفتح:4].

وبما أن بوسط الملتزمين هذه التشكيلة من الأفراد، فهناك من قد يضرّ بالدعوة بسلوكيات بقريبٍ أو ببعيدٍ، بقصدٍ أو بدون قصدٍ!!
فيا أختي الحبيبة، إن لم تنفعي الدعوة بشيءٍ، فرجاءًا على الأقل لا تضرّيها.
ومن أمثلة هذه السلوكيات ما يلي: استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

** انظـــُـر لمن حولكـ،، تجـــــد سعادتَكـ **

** انظـــُـر لمن حولكـ،، تجـــــد سعادتَكـ **
الإنسان بطبعه دائم التطلّع.. ليس للطموح والآمال ما أقصد.. بل التطلّع لمن حوله وما في يدي غيره، فيتمنّى ما عند هذا وما عند ذاك.. ويظن أن في ذلك تحقيقًا للسعادة التي ينشدها..

ولكن.. هل سيسعد بهذه الطريقة؟؟

بالطبع لا.. فليس كل ما يظن الإنسان أن فيه سعادته يكون كذلك.. فلا يعلم الإنسان ما إذا تحققت أمانيه وحصل على ما عند غيره وتمنّاه.. كيف ستكون حياته حينئذٍ، سعيدةً كما تمنى بنظرته السطحية، أم في قمّة الشقاء الذي لا يعيشه، ولكن يظن أنّه يعيشه..!

مثال: قد يتمنى العبد المال الذي عند فلان.. أو حتى بدون فلان.. قد يتمنى المال الكثير، الذي به يترف ويهنأ ويعيش حياة الرفاهية.. فهل يضمن إذا ما أعطاه الله المال الوفير الذي تمناه، أن ينفقه في الحلال وليس في الحرام فيشقى به دنيا وآخرة؟؟.. قال تعالى :{وَيَدْعُ الإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنْسَانُ عَجُولا} [الأسراء:11].. وهنا يكون الله قد حرمه من نقمةٍ في ظاهرها نعمة، ورحمه الله من شرّ نفسه..

استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

♥ الغ ـــلّ.. والح ــقد.. والض ـــغائن ♥

♥ الغ ـــلّ.. والح ــقد.. والض ـــغائن ♥

القلب..

المضغة التي إن صلحت صلُح سائر الجسد والأعمال.. وإن فسدت!!.. نسأل الله العافية..
وليس فساد القلب ينحصر فقط بالشرك.. ولكن يفسد أيضا بأمراض القلوب.. ومنها ما قد يكون سببًا في النار والعياذ بالله.. مثل الرياء..!!

ومن هذه الأمراض.. الغل والحقد والضغائن..
فيكون ذلك بسبب الغيرة أو الخصومة بين الناس.

وقد نرى كثيرًا محاولات للصلح ودعوات للتسامح ولكن قليلًا من نراه يقبل.. أو قد يقبل قولًا باللسان.. وما في القلب باقٍ!
ويرجع ذلك إلى أن الأمر مجرد كلمات.. وليست حلول جذرية.. فيجب أن نعمل جاهدين على علاج القضية نفسها من جذورها.. حتى تصفى القلوب حقًا..
استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

الوســـطية الحــق

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله..
أما بعد:

قال تعالى في كتابه العزيز: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} [البقرة: 143].
هذا خطاب من رب العباد إلى أمة الإسلام أجمعين، أن الله سبحانه وتعالى اختار هذه الأمة وكرّمها أن تكون أمة وسط عن الأمم التي سبقتها؛ وسط في كل شيء: في تشريعاتها وأوامر الله لها، ونواهيها وأحكامها، وكل ما يتعلق بدين الله.

فلا مغالاة كما كان يفعل اليهود من تضيق، فضيق الله عليهم جزاءً لتعنتهم، ولا تفريط كما فعل النصارى ففرطوا في دينهم؛ وفي ذلك قال تعالى: {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7]، قول الحق لنا لندعو هذه الدعوة في كل صلاة حتى نكون الأمة الوسط الحق.
فقد سمى الله اليهود (المغضوب عليهم) لأنهم علموا الحق وكتموه ولم يعملوا به، والنصارى (الضالين) لأنهم عملوا بلا علم وبجهل فضلّوا، ونحن نسأل الله الصراط المستقيم؛ صراط الذين علموا وعملوا، فالوسطية هي شريعة الإسلام دون باقي الشرائع، ولكن..!

* الوسطية الحق والوسطية الزائفة: استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

رمز العفّة – يوسف عليه السّلام –

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

رمز العفّة..
هو نبيٌ من أنبياء الله عليهم أفضل الصلاة والتسليم ، اختارهم الله بسابق علمه لاستحقاقهم لحمل الأمانة ، والدعوة له ، وتوصيل الرسالة ،
فهم خير البشر على وجه الأرض ، ولذلك تجدهم دوما رموزا لصفات ومعاني بشرية وصلوا لمنتهاها.
واجتمعت كلها في خاتمهم ، نبينا ورسولنا محمد صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه.

يوسف عليه السلام
كريم النسب والخلق:
فهو الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم، وذلك عن عبد الله بن عمر عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
” الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم، يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام” [بخاري3382].
وهذا هو كرم نسبه.
استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

خطر الكلمة

أثر الكلمة على حياة الإنسان!

محور حياة الإنسان كلها تكمن في الكلمة! فما يميز الإنسان عن باقي المخلوقات على وجه الأرض هو الكلام والعقل.

– فالقرآن وهو كلام الله الذي تكلم به حقيقة، وأنزله على عباده ليخرجهم من الظلمات الى النور.
– ودعوة الأنبياء والرسل تكمن في كلمة! وهي كلمة التوحيد.
– والدعوة الى الله بكلمة.
– ورتب الله الثواب أو العقاب على كلمة.
– ويدخل الإنسان في الإسلام بكلمة التوحيد، أو يخرج من الملة بكلمة الكفر.
– ويأمن الإنسان في قبره إذا أجاب على الملكين بكلمة، أو يشقى إن لم يقل الكلمة!
– وأمر الله يكمن في كلمة: “كن فيكون”.
– ويتم الزواج بكلمة، أو يتم الطلاق بكلمة.
– وذكر الله بكلمة، وصرف الشيطان بكلمة. استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

رســـالــةٌ مـــن غـــــــــزة..!

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

صورةٌ لمشهدٍ معتادٍ.. بالليل أو بالنهارِ
حطامُ بيتٍ، ركامٍ، أشلاءٍ، ودمارِ
اسئلوا الصبية، أين ذهبوا أهل الديارِ؟
جاوبت دموعها، تقصدون بيتي أم بيت الجوارِ؟!
فأشلاء أهل بيتي، تحت تلك الأستارِ
وكانت ترقد مكانهم بالأمس بنت الجارِ
قتلوها، وقتلوا أهل بيتها الأبرارِ
كانت صديقتي، في مثل عمري، عمر الأزهارِ
راحوا ضحية غارةٍ من تلك غارات الأشرارِ
هجموا على حيّنا بلا هوادةٍ كالإعصارِ استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

صرخــــــــــــاآآآآتُ قلــــــب

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة
صرخاتُ قلب

صرخات قلبٍ مكلوم *** من كثرة طعناتهِ وجروحه
من أجل حقٍ مهضوم *** حقٍ يصعبُ بلوغه
بسبب الفرقة والهوان *** كيف بدأت ومتى النهاية؟!
ولا يجدي نفعا السلوان *** فالجرح عميقٌ للغاية

وآهٍ يا قلبيَ السقيم
صرخةٌ للأقصى *** آهٍ يا أقصانا الغالي
تمتد إليك يد الدنس *** ولكن أمّتك أمّةٌ لا تبالي!
المرسى القبلة الحرام *** شرّفك الله من فوق سبع سماوات
ولكن أصاب أمّتك الهِرَم *** شبابا تعود؟! هيهات هيهات
رجالٌ أقرب للهشيم
استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير
معرض

عذرًا! هذا ليس حبـــــّــــا في الله

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاته

حيّاكن الله أخواتي في الله.

أريد أن أناقش معكن قضية ملموسة في منتدانا الحبيب، وصدقًا يضيق صدري منها جدًا، وهي قضية الحب في الله..

ليس الحب في الله الحقيقي الذي يظل الله به المتحابين في الله في ظل عرشه يوم القيامة -اللهم ارزقنا ذلك- ولكن الحب الزائف الذي ينحصر في التملّق الزائد، والكلمات المنمّقة الغير صادقة في كل وقت وحين، بمناسبة أو بدون مناسبة.
استمر في القراءة

بواسطة محبة للخير